باقر الزبيدي : التعطيش قادم وقد يتضاعف اذا لم نتصرف بواقعية وهدوء لنجنب شعبنا  اخطار المرحلة القادمة!

 باقر الزبيدي : التعطيش قادم وقد يتضاعف اذا لم نتصرف بواقعية وهدوء لنجنب شعبنا
اخطار المرحلة القادمة!

شدد القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي م/ باقر الزبيدي  على أن التدخل التركي بعمق 27 كيلومترا داخل الحدود العراقية واقترابه من مرتفعات قنديل له اسبابه،   بالتحديات العراقية الراهنة!.
وأشار الزبيدي بأن هبوط الليرة التركية اربعة اضعاف قيمتها مقابل الدولار الأمريكي سيحتم على انقرة زيادة التبادل التجاري مع بغداد لسد العجز ومواجهة الهبوط.
وأضاف الزبيدي : على هامش هذه التحديات الاقتصادية هنالك الشماعة التركية المتمثلة بحزب العمال الكردي التركي الذي تطارده في العمق العراقي والخشية بانشاء مناطق عازلة على الحدود المشتركة (سنجار ) اسوة بعفرين السورية ليمتد الشريط التركي من اربيل حتى ضفاف البحر الابيض المتوسط  وبرعاية امريكية !.
مؤكدا بأن التحديات الراهنة تستلزم حضورا حكوميا حقيقيا لمعالجة هذه الملفات بحكمة بما يحقق مصالح شعبنا واولوياته السيادية والوطنية ولايجوز ان ندفن رؤوسنا كالنعام في الرمال!.
وأكد أيضا بأن ادارة الدولة فن وعلم ومصالح ويجب ان نتعامل مع هذه الموجة الاتاتوركية العاتية بمزيد من الحزم والحكمة.
مشيرا بأن الازمة مع تركيا قد تصعب تشكيل الحكومة واذا تشكلت فلن تستمر طويلا!.
وحذر الزبيدي بأن التعطيش قادم وقد يتضاعف اذا لم نتصرف بواقعية وهدوء لنجنب شعبنا
اخطار المرحلة القادمة!.
[٢:٥٤ م، ٢٠١٨/٦/٥] جعفر السوداني: التدخل التركي بعمق 27 كيلومترا داخل الحدود العراقية واقترابه من مرتفعات قنديل له اسبابه التركية ذات الصلة بالتحديات العراقية الراهنة!.
في الاولويات التركية هبوط الليرة اربعة اضعاف قيمتها مقابل الدولار الامريكي ما يحتم على انقرة زيادة التبادل التجاري مع بغداد لسد العجز ومواجهة الهبوط!.
على هامش هذه التحديات الاقتصادية هنالك الشماعة التركية المتمثلة بحزب العمال الكردي التركي الذي تطارده في العمق العراقي والخشية بانشاء مناطق عازلة على الحدود المشتركة (سنجار ) اسوة بعفرين السورية ليمتد الشريط التركي من اربيل حتى ضفاف البحر الابيض المتوسط  وبرعاية امريكية !.
التحديات الراهنة تستلزم حضورا حكوميا حقيقيا لمعالجة هذه الملفات بحكمة بما يحقق مصالح شعبنا واولوياته السيادية والوطنية ولايجوز ان ندفن رؤوسنا كالنعام في الرمال!.
ادارة الدولة فن وعلم ومصالح ويجب ان نتعامل مع هذه الموجة الاتاتوركية العاتية بمزيد من الحزم والحكمة.
الازمة مع تركيا قد تصعب تشكيل الحكومة واذا تشكلت فلن تستمر طويلا!.
التعطيش قادم وقد يتضاعف اذا لم نتصرف بواقعية وهدوء لنجنب شعبنا
اخطار المرحلة القادمة!.

التدخل التركي بعمق 27 كيلومترا داخل الحدود العراقية واقترابه من مرتفعات قنديل له اسبابه التركية ذات الصلة بالتحديات العراقية الراهنة!.
في الاولويات التركية هبوط الليرة اربعة اضعاف قيمتها مقابل الدولار الامريكي ما يحتم على انقرة زيادة التبادل التجاري مع بغداد لسد العجز ومواجهة الهبوط!.
على هامش هذه التحديات الاقتصادية هنالك الشماعة التركية المتمثلة بحزب العمال الكردي التركي الذي تطارده في العمق العراقي والخشية بانشاء مناطق عازلة على الحدود المشتركة (سنجار ) اسوة بعفرين السورية ليمتد الشريط التركي من اربيل حتى ضفاف البحر الابيض المتوسط  وبرعاية امريكية !.
التحديات الراهنة تستلزم حضورا حكوميا حقيقيا لمعالجة هذه الملفات بحكمة بما يحقق مصالح شعبنا واولوياته السيادية والوطنية ولايجوز ان ندفن رؤوسنا كالنعام في الرمال!.
ادارة الدولة فن وعلم ومصالح ويجب ان نتعامل مع هذه الموجة الاتاتوركية العاتية بمزيد من الحزم والحكمة.
الازمة مع تركيا قد تصعب تشكيل الحكومة واذا تشكلت فلن تستمر طويلا!.
التعطيش قادم وقد يتضاعف اذا لم نتصرف بواقعية وهدوء لنجنب شعبنا
اخطار المرحلة القادمة!.
باقر الزبيدي
2018/6/4
تحرير المقال
عن الكاتب
مقالات مشابهة

ليست هناك تعليقات:

أو يمكنكم الإتصال بنا من خلال النموذج التالي

الاسم بريد إلكتروني* رسالة*

التعليقات

تعليقات الموقعفيس بوك