بمناسبة الذكرى الأربعين لشهادة أحفاد وأسباط الوالد الحاج صولاغ جبر لايسعني إلا أن أجدد العهد بالسير على طريق الحق دوماً وأبداً مهما كانت الصعاب والتحديات.


وأنا أستذكر "الشهداء والمخطوفين" من عائلتي وأتذكر الأيام العصيبة التي واجهتنا إبان طغيان البعث الصدامي المقيت مروراً بما تعرضنا له على يد الإرهاب بعد 2003 أقف متألماً لعدم حصولنا على معلومات حول جثامينهم الطاهرة أو مكان قبورهم.


أن هذه الدروس التي قدمها لنا شهداء العراق تنير طريقنا وتشد من عزمنا وأزرنا للمضي في طريق مواجهة الباطل.


رحم الله كل شهداء العراق وأسكنهم فسيح جناته وألهمنا وإياكم الصبر والسلوان‎.‎


باقر جبر الزبيدي

 ٩ حزيران ٢٠٢٢


تحرير المقال
عن الكاتب
مقالات مشابهة

ليست هناك تعليقات:

أو يمكنكم الإتصال بنا من خلال النموذج التالي

الاسم بريد إلكتروني* رسالة*

التعليقات

تعليقات الموقعفيس بوك